الريادة بمستوى عالمي

شركتنا

تعد أدنوك للغاز أحد الممكنين الرئيسيين لخطط أدنوك الطموحة للنمو واستراتيجية إزالة الكربون. وتشكل الشركة ركيزة أساسية لمنظومة الطاقة في أبوظبي ودولة الإمارات، حيث تستفيد من إمكانية الوصول إلى 95% من احتياطات الإمارات من الغاز والتي تعتبر السابعة على مستوى العالم مما يمكن الدولة من تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز، والنمو الصناعي، وزيادة القدرة التصديرية لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الغاز.

تم تأسيس أدنوك للغاز كجزء من توحيد عمليات أدنوك لمعالجة الغاز وأدنوك للغاز الطبيعي المسال وأدنوك للغازات الصناعية. بدأت الشركة أعمالها في 1 يناير 2023.

في واحدة من أكبر عمليات الاكتتاب العام الأولي على الإطلاق في المنطقة، أصبحت أدنوك غاز شركة مساهمة عامة في مارس 2023، حيث تم إدراج 5٪ من أسهمها في سوق أبوظبي للأوراق المالية.

شكلت التطورات الأخيرة إضافة إلى إرثنا الغني الذي يمتد نحو 50 عاما، فلقد كنا أول شركة تنشئ مرافق لمعالجة الغاز وتسييله في المنطقة ولدينا ثالث أقدم منشآت مستمرة للغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم. لقد واصلنا الاستثمار لإضافة سعة إضافية والحفاظ على مستويات عالية من الموثوقية التي تحققت عبر عملياتنا.

وفي الوقت الذي يتم فيه الانتقال إلى مزيج طاقة منخفض الكربون، سيظل العالم بحاجة إلى إمدادات من الغاز الطبيعي والغاز الطبيعي المسال لتلبية احتياجاته المتزايدة من الطاقة. وباعتباره أقل مصادر الطاقة للانبعاثات الهيدروكربونية، يعد الغاز الطبيعي أحد عوامل التمكين لانتقال الطاقة. نحن في وضع قوي يمكننا من تلبية هذه الاحتياجات المتزايدة ولدينا موقع استراتيجي لتزويد الاقتصادات الناشئة في آسيا حيث من المتوقع أن يتركز النمو.

عاما من الخبرة في عمليات الغاز
+
شحنة من الغاز الطبيعي المسال تم تسليمها حتى نهاية عام ٢٠٢٢
+
شحنة من غاز البترول المسال والنفتا تم تسليمها حتى نهاية عام ٢٠٢٢

مجلس الإدارة

الإدارة التنفيذية

موظفونا

في أدنوك للغاز يتواجد موظفون استثنائيون يمتلكون مجتمعين ثروة من الخبرة التشغيلية والقيادة الاستراتيجية. إقرأ المزيد

قصتنا

لا تختلف المسيرة الناجحة للشركة عن قصة النمو القوي وتنويع الاقتصاد في دولة الإمارات، إذ كان للغاز الذي نقوم بمعالجته دورا محوريا في هذا التحول، حيث تم استخدامه لتشغيل القطاعات الصناعية والتجارية والسكنية المتنامية. كما حققنا أيضا إيرادات قوية وخلقنا فرصا اقتصادية جيدة، مع الدفع باستمرار باتجاه الحلول المستدامة لتوفير الطاقة الأساسية التي يحتاجها عملاؤنا.

01

١٩٧٠

يصدر الأب المؤسس لدولة الإمارات العرية المتحدة، المغفور له الشيخ زايد مرسوما بوقف الحرق غير الضروري للغاز المصاحب لعمليات انتاج النفط في أبوظبي.

02

١٩٧٣

تأسيس المشروع المشترك لشركة أدنوك للغاز الطبيعي المسال كأول مشروع من نوعه في المنطقة.

03

١٩٧٧

أول إنتاج للغاز في دولة الإمارات وأول شحنة غاز طبيعي مسال تم تصديرها.

04

١٩٧٨

تأسيس المشروع المشترك لشركة أدنوك لمعالجة الغاز.

05

١٩٨١

أول انتاج للغاز من الحقول البرية.

06

١٩٨٢

افتتاح مصنع حبشان وباب

07

١٩٩٣

تدشين خط الإنتاج الثالث لتسييل الغاز الطبيعي المسال في جزيرة داس لزيادة القدرة الانتاجية

08

٢٠٠٧

تأسيس شركة أدنوك للغازات الصناعية

09

٢٠١٣

مشروع التطوير المتكامل للغاز يدمج مرافق المعالجة البرية والبحرية

10

٢٠١٨

مشروع الطويلة لضغط الغاز يعزز شبكة مبيعات الغاز لتلبية الطلب المستقبلي بما في ذلك الإمارات الشمالية

11

٢٠٢١

أول مواقع أدنوك للغاز يعمل على الطاقة النظيفة من شبكة مياه وكهرباء الإمارات، تعمل حاليا أكثر من 50% من محطاتنا على الطاقة النظيفة وجاري العمل على زيادة النسبة.

12

٢٠٢٣

تأسيس شركة "أدنوك للغاز" عبر دمج كلٍ من أدنوك لمعالجة الغاز، وأدنوك للغاز الطبيعي المسال، وأدنوك للغازات الصناعية

الشراكات

الشراكات القوية هي جزء لا يتجزأ من الطريقة التي نعمل بها، وفي الواقع فإن أعمالنا قد تأسست على مشروعين مشتركين رئيسيين، لا يزالان يعملان بصورة فعالة حتى الآن ويتماشيان مع الشركات العالمية الرائدة.

نمتلك بالشراكة مع شركات ميتسو، وبي بي، و توتال انيرجيز ملكية المرافق في جزيرة داس، كما نتشارك بعض أصول مرافق معالجة الغاز البرية بالشراكة مع شل، وتوتال انيرجيز، وبي تي تي إي بي. تمتلك أدنوك للغاز حصة الأغلبية في هذين المشروعين المشتركين، وتدير جميع مرافق المشاريع المشتركة إلى جانب تلك التي تملكها ادنوك على أساس المخاطرة المنفردة.

ساهم هؤلاء الشركاء في مساعدتنا على دمج الخبرات العالمية وأفضل الممارسات في جميع عملياتنا.